أكد مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لشؤون التخطيط والتطوير الدكتور عقيل الغامدي اهتمام المملكة بموضوع الهجرة واللاجئين خارج المملكة، والزائرين داخلها، وقدمت خلال الأعوام الـ8 الماضية أكثر من مليار دولار لرفع المعاناة عن اللاجئين في العالم، ودعم المجتمعات المستضيفة لهم عبر 156 مشروعا إنسانيا وإغاثيا، وكذلك دعمها لمنظمة الهجرة الدولية بمبلغ 93.2 مليون دولار أمريكي، وتقديم 239.7 مليون دولار أمريكي للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، إضافة إلى استضافة الزائرين (اللاجئين) داخل المملكة من الأشقاء اليمنيين البالغ عددهم 561 ألفا، والأشقاء السوريين البالغ عددهم 262 ألفا، والروهينغا أو البرماويين البالغ عددهم 249 ألفا.
وأشار الغامدي إلى توفير المملكة مختلف الخدمات الصحية والتعليمية المجانية للزائرين، وإتاحة الفرصة لهم بالدخول إلى سوق العمل السعودي، وحرية الحركة في البلاد، وأنهم لا يوجدون في مخيمات أو مجمعات داخل المملكة مثل معظم دول العالم الأخرى.
وترأس الغامدي وفدا من مركز الملك سلمان للإغاثه والأعمال الإنسانية مثّل المملكة أمس (الخميس) في اجتماع عالي المستوى في مقر لجنة المساعدات الإنمائية التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والإنمائي (OECD-DAC) في العاصمة الفرنسية باريس. وتخلل الاجتماع حوار حول التعاون الإنمائي لدول أمريكا اللاتينية، ودول بحر الكاريبي، وأعضاء المنظمة الدولية، بحضور أكثر من 60 دولة. وجرى خلال الحوار طرح عدد من العناوين، منها مشاركة آراء أعضاء اللجنة في ما يتعلق باتجاهات جديدة في التعاون الإنمائي في المستقبل.
كما جرى بحث تحديات اللاجئين، والهجرة، للدول المشاركة في الاجتماع، ودور التعاون الإنمائي في التغلب عليها.
وأشار الغامدي إلى توفير المملكة مختلف الخدمات الصحية والتعليمية المجانية للزائرين، وإتاحة الفرصة لهم بالدخول إلى سوق العمل السعودي، وحرية الحركة في البلاد، وأنهم لا يوجدون في مخيمات أو مجمعات داخل المملكة مثل معظم دول العالم الأخرى.
وترأس الغامدي وفدا من مركز الملك سلمان للإغاثه والأعمال الإنسانية مثّل المملكة أمس (الخميس) في اجتماع عالي المستوى في مقر لجنة المساعدات الإنمائية التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والإنمائي (OECD-DAC) في العاصمة الفرنسية باريس. وتخلل الاجتماع حوار حول التعاون الإنمائي لدول أمريكا اللاتينية، ودول بحر الكاريبي، وأعضاء المنظمة الدولية، بحضور أكثر من 60 دولة. وجرى خلال الحوار طرح عدد من العناوين، منها مشاركة آراء أعضاء اللجنة في ما يتعلق باتجاهات جديدة في التعاون الإنمائي في المستقبل.
كما جرى بحث تحديات اللاجئين، والهجرة، للدول المشاركة في الاجتماع، ودور التعاون الإنمائي في التغلب عليها.